تنظم جذور بشراكة مع اتوليي قيسارية اللقاء الثالث ل "أربعاء جذور" يوم السبت 10 مارس 2018 وذلك ابتداءا من الساعة العاشرة صباحا حتى السادسة مساء، بفضاء تبادل (19، زنقة ماجلان، طنجة).
تهدف هذه الملتقيات إلى تشخيص القطاع الثقافي، إلى الجرد الخرائطي للمؤسسات الفنية وكذا أحوال السياسات الثقافية في الجهات، من أجل اقتراح توصيات عملية وفعالة لوضع سياسة ثقافية تتناسب مع كل منطقة بما يواكب سيرورة الجهوية و الصلاحيات الجدد للمجالس الجهوية.
برنامج اللقاء :
س10 : الاستقبال والتسجيل
س10 و النصف : مقدمة حول الملتقى العام للثقافة بالمغرب ، المهدي ازدام، جذور.
س10 و 45 د : وضع السياسة الثقافية بجهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة، وفاء تاود، نائبة رئيس اللجنة المكلفة بالتنمية الإقتصادية، الإجتماعية، الثقافية والبيئوية بجهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة.
س11 و 15 د : الجرد الخرائطي و تشخيص الثقافة بجهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة، أمينة مريد، آتوليي قيسارية
س11 و 30 د : تبادل الحوار و النقاش مع الحاضرين.
س12 و 30 د : وجبة غداء إيطالية بفضاء تبادل
----------------------------------
س14 : ورشات (مجموعات عمل)
1. تدريب (اداري ، تقني و فني)
2- ابداع فني
3- نشر
س15 : تقارير الورشات و التوصيات
س15 و النصف : استراحة شاي
----------------------------------
س 16 : عرض الفيلم الوثائقي "مدرستي الحلوة" من انتاج جمعية جذور، و ٳخراج رجاء حمادي و زكرياء رشدي، بدعم من السفارة البريطانية بالرباط. يتطرق شريط "مدرستي الحلوة" إلى إعداد و تنفيذ مشروع "سبيك آرت - من أجل تعزيز حرية التعبير و ثقافة المساءلة" (إضغط هنا لمشاهدة مقتطف من الوثائقي).
س17 : حوار مع الحضور، من تنشيط محمد السموني.
س 18 : اختتام اللقاء.
الدعوة عامة.
ستنظم الدورة السادسة من "أربعاء جذور" بشراكة مع جمعيات من مختلف جهات المملكة: أوركيد (بني ملال)، المركز الثقافي الافريقي (الرباط)، ورشة قيسارية (طنجة)، تازغرت (أزرو)، ونيبيك (العيون / الداخلة)، تاماينوت (تنغير / ڭلميم)، جمعية تيزنيت للثقافات الحضرية (تيزنيت)، أشبال المغرب الثقافية والفنية (وجدة)، وان دريم (آسفي).
بدعم من السفارة الملكية للنرويج و مؤسسات أوبن سوسيتيز.
للإتصال :
المهدي أزدام - mehdi@racines.ma
+212 5 22 47 63 35 / +212 5 22 30 19 25 / +212 6 11 73 45 32
للإطلاع على تواريخ الجولة السادسة من "أربعاء جذور"، إضغط هنا.
للإطلاع على صفحة الجولة على الفيسبوك، إضغط هنا.
تعليقات:
